• وبلاگ : مشهد وبلاگ
  • يادداشت : افسانه ازدواج عمر با دختر اميرالمومنين عليه السلام 1
  • نظرات : 1 خصوصي ، 22 عمومي
  • ساعت دماسنج

    نام:
    ايميل:
    سايت:
       
    متن پيام :
    حداکثر 2000 حرف
    كد امنيتي:
      
      
     

    خوب رافضي عزيز بازم مي ترسي يا نظر رو بزارم چون چون تو خيلي دروغگو و ترسو هستي ...

    راستي گفتي بچه ها شيعه از سايت مسلمان فراري شدن بله عزيز ولي گاهي ميان سر ميزند هم الان رضا اونجا بود فريد هم ظهر تو سايت مسلمان بود.....

    خوب رافضي عزيز نظرت در مورد اينها چي هست يا بازم از ترس پاك مي كني ..

    =====================================

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    بعد از اينكه شيعه وقبل انها امامان معصوم از شناختن هويت شخص اصلي كه به ناموس معصوم علي شيعه تجاوز

    كرده معصومي كه قاتل 80 هزار جن است و كسي كه در 30هزارمني را از جا مي كنه وكسي كه شمشير ذوالفقار

    داره وانكشترسليمان وعصاي موسي

    1- اول درمورد تجاوز به دختر معصوم صحبت خواهيم كرد
    . عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ وَ حَمَّادٍ عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) فِي تَزْوِيجِ أُمِّ كُلْثُومٍ فَقَالَ إِنَّ ذَلِكَ فَرْجٌ غُصِبْنَاه .

    الكافي ، 5 ، 346 .

    از امام صادق عليه السلام در باره ازدواج ام كلثوم سؤال كردند ، حضرت فرمود : او ناموسي است كه از ما غصب كرده‌اند .
    عن أبي عبدالله (عليه السلام): في تزويج أُمّ كلثوم فقال: إنّ ذلك فرج غصب منّا، إنّ ذلك فرج غصبناه.
    محاضرات فـي الاعـتـقـادات
    (القسم الثاني)
    للعلامة السيد علي الحسيني الميلاني
    سلسلة الكتب العقائدية (167)
    إعداد مركز الأبحاث العقائدية
    الصفحة 695 - الصفحة 697
    معنا همان ترجمه بالا
    2- اما مطلب بعدي شيعه مي كويند انكار مي كنند كه عمر با ام كلثوم ازدواج كرده وحتي هم اكر كرده قبل از
    دخول كنه مي ميره
    و ذكر أبو محمد النوبختي في إثباة الإمامة، أن أم كلثوم بنت علي عليه السّلام كانت‏ صغيرة، و مات عمر قبل أن يدخل بها.
    اسم الكتاب: الرسائل الفقهية ج‏2
    المؤلف: الخواجوئي المازندراني الخاتون‏آبادي،( محمد) إسماعيل بن محمد حسين‏
    تاريخ وفاة المؤلف: 1171 أو 1173 ه ق‏
    الناشر: دار الكتاب الإسلامي‏
    تاريخ الطبع: 1411 ه ق‏
    الطبعة: الأولى‏
    مكان الطبع: قم المقدسة
    المحقق / المصحح: السيد مهدي الرجائي
    106 – 110
    يعني ام كلثوم كوجك بود وقبل از اينكه عمر بران داخل شود عمر از دنيا مي رود
    3- عده ام كلثوم
    (مجلسي موثق21/197 – بهبودي صحيح3/121)
    حُمَيْدُ بْنُ زِيَادٍ عَنِ ابْنِ سَمَاعَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ وَ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ سَأَلْتُهُ عَنِ الْمَرْأَةِ الْمُتَوَفَّى عَنْهَا زَوْجُهَا أَ تَعْتَدُّ فِي بَيْتِهَا أَوْ حَيْثُ شَاءَتْ قَالَ بَلْ حَيْثُ شَاءَتْ إِنَّ عَلِيّاً ( عليه السلام ) لَمَّا تُوُفِّيَ عُمَرُ أَتَى أُمَّ كُلْثُومٍ فَانْطَلَقَ بِهَا إِلَى بَيْتِهِ .
    از اباعبدالله سوال شد زني كه شوهرش فوت كرده است عده را درخانه شوهرش سبري مي كند يا جايي كه دلش بخواهد ايشان فرمودند هرجا كه بخواهد موقعي كه عمر از دنيا رفت حضرت علي دست دخترش ام كلثوم مي كيره
    وبراي قضاي عده ان را به خانه خودش مي بره
    واين امر براي همه مشخص است كه زن عده را براي وفات شوهرش مي كيره



    2- (مجلسي صحيح21/199 – بهبودي صحيح3/122)
    مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى وَ غَيْرُهُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ خَالِدٍ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) عَنِ امْرَأَةٍ تُوُفِّيَ زَوْجُهَا أَيْنَ تَعْتَدُّ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا تَعْتَدُّ أَوْ حَيْثُ شَاءَتْ قَالَ بَلَى حَيْثُ شَاءَتْ ثُمَّ قَالَ إِنَّ عَلِيّاً ( عليه السلام ) لَمَّا مَاتَ عُمَرُ أَتَى أُمَّ كُلْثُومٍ فَأَخَذَ بِيَدِهَا فَانْطَلَقَ بِهَا إِلَى بَيْتِهِ
    همان ترجمه قبل
    ما رواه في الكافي «1» عن معاوية بن عمار في الموثق عن أبي عبد الله عليه السلام «قال: سألته عن المرأة المتوفى عنها زوجها تعتد في بيتها أو حيث شاءت؟ قال: بل حيث شاءت، إن عليا عليه السلام لما توفي عمر أتى أم كلثوم فانطلق بها إلى بيته».و عن سليمان بن خالد «2» في الصحيح «قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن امرأة توفي عنها زوجها، أين تعتد في بيت زوجها تعتد أو حيث شاءت؟ قال: بل حيث شاءت، ثم قال: إن عليا عليه السلام لما مات عمر أتى أم كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته».
    اسم الكتاب:
    الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة، ج‏25
    مكان الطبع: قم المقدسة
    المحقق / المصحح: الشيخ محمد تقي الإيرواني- السيد عبد الرزاق المقرم
    ص: 471 - ص: 472